نحن في حاجة ماسّة إلى صناعة أغانٍ فلسطينيّة جديدة، مواكبة ومنسجمة مع ما حولها من أغانٍ عربيّة، لتستعيد اللهجة والبيئة الفلسطينيّتان موقعهما بين نظيراتها العربيّة،
علينا أن نخرج من وصاية اللّحن الثّوريّ والأغنية الوطنيّة، فلقد أثبتنا فيها نجاحًا مرضيًّا، ولم يعد بمقدور العرب أن يتقبّلونا بلون جديد. لقد حصرنا أنفسنا